ما هو ضغط الدم؟
يشير مقياس ضغط الدم إلى مقدار الضغط الذي يبذله الدم على جدران الشرايين التي تقوم بنقله إلى سائر الجسم. وتتكون قراءة ضغط الدم من الضغط الانقباضي(ضغط الدم حين انقباض عضلة القلب) وهي القراءة العلوية والضغط الإنبساطي(ضغط الدم حين ارتخاء عضلة القلب)وهي القراءة السفلية.
إن ضغط الدم متغير وهو يتغير وقتيا مع: الإنفعال،النوم،الأكل،وقت القياس خلال اليوم، المجهود الجسماني، كمية الملح في الطعام أو تعاطي بعض الأدوية.
ماهو ضغط الدم المرتفع؟
في بعض الحالات، لايستطيع الدم أن يمر بسهولة من خلال الشرايين نتيجة ضيقها وإصابتها بالتصلب، وفي هذه الحالات سيرتفع الضغط حتى يضمن إستمرارية مرور الدم من خلال هذه الشرايين المصابة. هذا هو مايسمى بمرض "ضغط الدم المرتفع".
- حقائق علمية عن مرض"ضغط الدم المرتفع"
1- ضغط الدم المرتفع مرض شائع ولكنه في نفس الوقت مرض خطير إذا أهمل ولم يعالج معالجة صحيحة- يطلق عليه اسم"القاتل الصامت" لأن معظم المصابين بهذا المرض لايشعرون بأية أعراض، بينما إذا لم يعالج هذا المرض وظل ضغط الدم مرتفعاً فسيؤدي هذا إلى الإصابة بالأزمات القلبية والصدمات الدماغية وأمراض الكلى وغيرها من الأمراض الناتجة عن إتلاف الشرايين بالجسم.
2- ضغط الدم المرتفع ليس له سبب معروف في أغلبية المرضى(حوالي 90% من المرضى) ولكن تلعب العوامل الوراثية وأسلوب الحياة مثل زيادة الملح في الطعام دوراً هاماً في حدوث ضغط الدم المرتفع.
3- إن إرتفاع ضغط ليس نتيجة للعصبية أو التوتر ولذلك فإنه يستدعي العلاج بأدوية خاصة وليس مجرد المهدئات.
4- كثيراً مايكون ضغط الدم المرتفع مصاحباً بأمراض أخرى كل منها يمثل عامل هام من عوامل الخطورة التي تزيد من نسبة الإصابة بأمراض الشرايين التاجية- مثل مرض السكر وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، ومن أجل ضمان نجاح علاج ضغط الدم المرتفع، يجب أيضاً علاج أي من الأمراض المصاحبة.
5- أكثر من 99% من حالات إرتفاع ضغط الدم لايمكن شفائها ولكن يمكن بالعلاج المستمر السيطرة على إرتفاع ضغط الدم، بمعنى إعادته لصورته الطبيعية- لذا يحتاج المريض دائماً إلى متابعة علاجية مستمرة.
6- ضغط الدم المرتفع ليس له أعراض في معظم الحالات فالصداع، إحمرار الوجه، الدوار، الدوخة، وطنين الأذن والإغماء كلها أعراض تحدث بنسبة متقاربة في مرضى ضغط الدم المرتفع وغير المرضى على حد سواء ولذلك يجب ألا يعتمد الشخص على هذه الأعراض أو مايشعر به لكي يعرف مستوى ضغط دمه- والطريقة الوحيدة لمعرفة ضغط الدم هي قياسه بواسطة الجهاز المعد لذلك. وفي حالة الحاجة لقياس ضغط الدم بصفة متكررة، يمكن قياسه بجهاز القياس المتواصل لضغط الدم لمدة 24 ساعة.
يشير مقياس ضغط الدم إلى مقدار الضغط الذي يبذله الدم على جدران الشرايين التي تقوم بنقله إلى سائر الجسم. وتتكون قراءة ضغط الدم من الضغط الانقباضي(ضغط الدم حين انقباض عضلة القلب) وهي القراءة العلوية والضغط الإنبساطي(ضغط الدم حين ارتخاء عضلة القلب)وهي القراءة السفلية.
إن ضغط الدم متغير وهو يتغير وقتيا مع: الإنفعال،النوم،الأكل،وقت القياس خلال اليوم، المجهود الجسماني، كمية الملح في الطعام أو تعاطي بعض الأدوية.
ماهو ضغط الدم المرتفع؟
في بعض الحالات، لايستطيع الدم أن يمر بسهولة من خلال الشرايين نتيجة ضيقها وإصابتها بالتصلب، وفي هذه الحالات سيرتفع الضغط حتى يضمن إستمرارية مرور الدم من خلال هذه الشرايين المصابة. هذا هو مايسمى بمرض "ضغط الدم المرتفع".
- حقائق علمية عن مرض"ضغط الدم المرتفع"
1- ضغط الدم المرتفع مرض شائع ولكنه في نفس الوقت مرض خطير إذا أهمل ولم يعالج معالجة صحيحة- يطلق عليه اسم"القاتل الصامت" لأن معظم المصابين بهذا المرض لايشعرون بأية أعراض، بينما إذا لم يعالج هذا المرض وظل ضغط الدم مرتفعاً فسيؤدي هذا إلى الإصابة بالأزمات القلبية والصدمات الدماغية وأمراض الكلى وغيرها من الأمراض الناتجة عن إتلاف الشرايين بالجسم.
2- ضغط الدم المرتفع ليس له سبب معروف في أغلبية المرضى(حوالي 90% من المرضى) ولكن تلعب العوامل الوراثية وأسلوب الحياة مثل زيادة الملح في الطعام دوراً هاماً في حدوث ضغط الدم المرتفع.
3- إن إرتفاع ضغط ليس نتيجة للعصبية أو التوتر ولذلك فإنه يستدعي العلاج بأدوية خاصة وليس مجرد المهدئات.
4- كثيراً مايكون ضغط الدم المرتفع مصاحباً بأمراض أخرى كل منها يمثل عامل هام من عوامل الخطورة التي تزيد من نسبة الإصابة بأمراض الشرايين التاجية- مثل مرض السكر وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، ومن أجل ضمان نجاح علاج ضغط الدم المرتفع، يجب أيضاً علاج أي من الأمراض المصاحبة.
5- أكثر من 99% من حالات إرتفاع ضغط الدم لايمكن شفائها ولكن يمكن بالعلاج المستمر السيطرة على إرتفاع ضغط الدم، بمعنى إعادته لصورته الطبيعية- لذا يحتاج المريض دائماً إلى متابعة علاجية مستمرة.
6- ضغط الدم المرتفع ليس له أعراض في معظم الحالات فالصداع، إحمرار الوجه، الدوار، الدوخة، وطنين الأذن والإغماء كلها أعراض تحدث بنسبة متقاربة في مرضى ضغط الدم المرتفع وغير المرضى على حد سواء ولذلك يجب ألا يعتمد الشخص على هذه الأعراض أو مايشعر به لكي يعرف مستوى ضغط دمه- والطريقة الوحيدة لمعرفة ضغط الدم هي قياسه بواسطة الجهاز المعد لذلك. وفي حالة الحاجة لقياس ضغط الدم بصفة متكررة، يمكن قياسه بجهاز القياس المتواصل لضغط الدم لمدة 24 ساعة.